تعرف على الرجل الذى شنقوه 3 مرات ولم يمتظ... والسبب؟


قصة حقيقة بطلها *جون لي* قال بهدوء وبرود حسده عليه جميع الحاضرين في المحكمة بينما كان يخاطب القاضي الذي اصدر عليه حكما بالإعدام شنقا.  

جريمته الغامضة وملابسات إعدامه المثيرة جعلت من قصته حديث الصحافة في انكليترا في نهاية القرن التاسع عشر، فمن هو جون لي يا ترى وما هي قصته العجيبة؟

ولد عام 1864 في إحدى البلدات الصغيرة الواقعة إلى الجنوب من مدينة ديفون الانكليزية. عجائب الإعدام .. شنقوه ثلاث مرات ولم يمت!‏

خليج باباكومب حيث منزل الآنسة كيز في مراهقته تمكن جون بمساعدة أخته إليزابيث من الحصول على عمل كخادم في منزل فخم كبير يقع على شاطئ خليج باباكومب.

إليزابيث كانت أختا غير شقيقة لجون من أمه وكانت تعمل كخادمة لدى مالكة المنزل الآنسة ايما كيز منذ فترة طويلة لذلك لم تمانع هذه الأخيرة في تعيين أخوها جون حين قدمته لها. الآنسة كيز كانت امرأة طيبة من علية القوم في نهاية عقدها السادس من العمر وتعيش لوحدها. عمل جون كان يتضمن العناية بالحديقة والإسطبلات.

وإضافة إليه والى أخته إليزابيث كان هناك خادمتان أخريان في المنزل هما جان و اليزا نيك.
في سن السادسة عشر ترك جون العمل لدى الآنسة كيز والتحق بالأسطول الملكي، لكن أيامه في البحرية لم تدم طويلا إذ سرعان ما تم الاستغناء عنه بسبب عدم انضباطه. عاد جون أدراجه إلى ديفون وعمل لعدة سنوات كخادم في عدد من فنادق المدينة لكنه كان يتعرض للطرد دائما بسبب يده الطويلة حتى انه أمضى عقوبة قصيرة في السجن بعد أن امسكوا به متلبسا بالسرقة.

بعد أن تقطعت به السبل وفشل في جميع الوظائف التي عمل فيها عاد جون للعمل لدى الآنسة كيز في صيف عام 1884 بعد أن توسطت له أخته إليزابيث. هذه المرة كخادم وساقي.

ومرة أخرى لم يستطع جون كبح جماح يده الطويلة فقام بسرقة بعض الحاجيات من منزل الآنسة كيز التي اكتشفت الأمر فعاقبته بقطع راتبه. بعد منتصف ليلة 15 تشرين الثاني / نوفمبر عام 1884 تعرضت الآنسة كيز فجأة لهجوم شرس أثناء نزولها السلم من غرفة المطالعة إلى الطابق الأرضي، شخص ما ضربها على رأسها بواسطة قضيب معدني يستعمل لتقليب الرماد في الموقد، وهي وظيفة كان مناطة بجون، ثم أجهز القاتل على العجوز الطيبة بذبحها بواسطة سكين كبيرة كانت تستخدم لتهذيب الأغصان في حديقتها، وأخيرا رش الطابق الأرضي بالكيروسين وأشعل النار قبل أن يفر هاربا.

الحريق في الطابق الأرض أدى إلى استيقاظ الخادمات، في هذه الأثناء هرول جون لي مسرعا نحو المنازل القريبة لطلب النجدة، العجيب هو أن جون اخبر الجيران عن موت السيدة كيز مع انه لم يكن قد رأى جثتها بعد!، ثم عاد مسرعا إلى المنزل الذي كانت النيران تضطرم داخله وقام بإنقاذ الخادمة جان التي كانت محاصرة في غرفتها بالطابق العلوي.

أثناء إنقاذها انتبهت الخادمة إلى وجود جرح نازف على يد جون الذي زعم لاحقا أنه جرح يده أثناء كسره لزجاج نافذة الخادمة بينما كان يهم بإخراجها من الغرفة، لكن الشرطة توصلت فيما بعد إلى أن النافذة كسرت من الخارج وليس من الداخل، كما نفت الخادمة مشاهدتها لجون لي وهو يكسر زجاج نافذتها. إضافة إلى ذلك عثرت الشرطة على قنينة كيروسين فارغة عليها آثار دماء في غرفة جون الخاصة داخل المنزل.

تصرفات جون المشبوهة ليلة مقتل الآنسة كيز والجرح الغامض على يده وكذلك شهادة بعض معارفه بأنهم سمعوه يهدد بقتل الآنسة كيز بسبب قطعها لراتبه، كل ذلك أدى إلى اتهامه بالقتل وتقديمه لمحاكمة سريعة لم تستغرق سوى أسبوعين اصدر القاضي في نهايتها حكما بإعدامه شنقا. عجائب الإعدام .. شنقوه ثلاث مرات ولم يموت!‏ كان في منتهى الهدوء في يوم اعدامه في صباح يوم 23 شباط / فبراير عام 1885 تم تقديم آخر وجبة طعام لجون في زنزانته ووقف السجانون متعجبون وهم يشاهدون جون يلتهم فطوره بشهية كبيرة وهو الذي ينتظر إعدامه بعد دقائق معدودة!.

لم يكن جون خائفا أو مضطربا ذلك الصباح، مضى مع السجانين إلى غرفة الإعدام كأنه ذاهب إلى نزهة، لم يقاوم أو يصرخ كما يفعل الآخرون ولم يضطروا إلى سحله أو حمله قسرا إلى غرفة الإعدام، لم يفقد جون هدوءه وتماسكه حتى بعد أن لفوا حبل المشنقة حول عنقه.

المشنقة كانت من النوع الذي يقف فيها المحكوم على بوابة معدنية ترتبط بطريقة آلية بقبضة خشبية طويلة يسحبها الجلاد فينفتح الباب نحو الأسفل ويهوي المحكوم عليه إلى غرفة تحت المنصة، في اغلب الأحيان كان المحكوم عليه يموت في الحال حين يصل حبل المشنقة إلى مداه فتلتف الانشوطة بقوة حول عنقه وتكسرها، أما سيء الحظ فقد لا تنكسر عنقه حين يهوي من المنصة فيظل يتخبط ويتلوى لعدة دقائق حتى يختنق تماما وتغادر الروح جسده. جون وقف فوق منصة المشنقة وبدا متماسكا وهادئا كأن الأمر لا يعنيه!.

في تمام الساعة الثامنة صباحا قام الجلاد بسحب القبضة الخشبية التي تؤدي لفتح الباب السفلي لكن لشدة دهشة الرجل فأن جون ظل واقفا مكانه ولم يهوي نحو الأسفل!.

قام الجلاد بأبعاد جون عن المشنقة ثم استدعى ميكانيكي السجن لمعرفة الخلل في الآلة. الميكانيكي كان متأكدا من سلامة الآلة لأنه قام بفحصها عدة مرات في اليوم السابق، ومع هذا قام بفحصها وتجربتها مجددا أمام الجميع وما أن سحب القبضة الخشبية حتى انفتح الباب السفلي على الفور، كرر الميكانيكي العملية عدة مرات حتى اطمئن الجلاد إلى أن الآلة تعمل بصورة جيدة فقام بإيقاف جون مجددا فوق الباب السفلي ولف حبل المشنقة حول عنقه، ومرة أخرى قام الجلاد بسحب القبضة الخشبية لكن جون ظل واقفا مكانه هذه المرة أيضا ولم يتزحزح قيد أنملة!.

هذه المرة قام السجانون بإعادة جون إلى زنزانته ريثما يقوم ميكانيكي السجن بفحص المشنقة بصورة دقيقة لمعرفة مكامن الخلل فيها، هذه العملية استمرت لقرابة الساعة حتى تأكد الرجل بأن الآلة تعمل بصورة طبيعية وقاما بتجربتها عدة مرات. في الساعة التاسعة والنصف صباحا اصطحب السجانون جون من زنزانته إلى غرفة الإعدام للمرة الثانية، وتارة أخرى قام الجلاد بإيقاف جون فوق الباب السفلي ثم لف الحبل حول عنقه.

هذه المرة تمهل الجلاد لبرهة قبل سحب القبضة الخشبية كأنه كان يخشى أن تفشل عملية الإعدام مجددا وهو ما حصل بالضبط عندما سحب الرجل القبضة إذ بقى جون واقفا مكانه بهدوء من دون أن يهوي إلى الأسفل!!. جميع من شاهدوا ما حدث ذلك اليوم أحسوا برعشة خفيفة تسري في أجسادهم، الجلاد ضرب جبهته بيده وكاد أن يفقد صوابه فيما تراجع السجانون إلى الوراء وهم ينظرون إلى وجوه بعضهم غير مصدقين ما يحدث. الضابط المكلف بمراقبة تنفيذ الإعدام رفض أن يقف جون على المشنقة مرة أخرى وأمر السجانين بإعادته إلى زنزانته ريثما يقوم بإخبار مدير السجن أولا بتفاصيل ما حدث في ذلك الصباح العجيب. مدير السجن حضر بنفسه إلى غرفة الإعدام واستمع إلى شهادة الجلاد والسجانين حول ما حدث ثم قام بنفسه بسحب القبضة الخشبية فأنفتح الباب السفلي للمشنقة على الفور.

مدير السجن أمر بإيقاف الإعدام موقتا ريثما يكتب إلى مراجعه العليا في لندن شارحا لهم ما جرى بالتفصيل ومنتظرا تعليماتهم. وخلال أيام قليلة وصل الرد من لندن بإلغاء حكم الإعدام الصادر بحق جون لي وتخفيفه إلى عقوبة السجن المؤبد. منذ ذلك اليوم أصبح جون لي مشهورا في انجلترا بأسم “الرجل الذي لم يستطيعوا شنقه”.

حركات تشعل شهوة الزوج وتفقده عقله وتثير جسده لأبعد حدود


من السهل جداً أنْ يثار الزوج، ولكن على الزوجة القيام بحركات تشعل شهوته وتثير جسده وتفقده القدرة على التفكير وتحول عقله وأفكاره لإمتاع شريكة حياته وممارسة الجماع معها.
وتعتبر الأعضاء الذكرية التناسلية من أكثر المناطق حساسية في جسد الرجل وبمجرد لمسها فإنّ مشاعر الزوج الجسدية تثار بشكل كبير وتجعله غير قادرة على السيطرة على رغباته وشهواته، فاللمس المثير لرأس الذكر والخصيتيّن وتمرير اليد عليهم بشكل مستقيم فعال جداً، بالاضافة الى لعق المنطقة الحساسة ومناطق أخرى من جسد الرجل كالأذنين والرقبة وأعلى الفخذ وحلمة الثدي وجميع ما يحيط منطقة القضيب.
وقد تجهل النساء أنّ نظرات العيون تثير الزوج، فالنظر اليه بلهفة وحب وشهوة ورغبة بجماعه تجعله راغباً أيضاً بالخوض بالمعاشرة بأدق تفاصيلها، كما أنّ حركات المرأة خلال الجماع كالتمايل والتعبير عن سعادتها بما يفعله معها زوجها كالبكاء أو الابتسام أو تشجيعه وثتيّه ومعانقته ومدح رجولته وقوته مع استخدام ألفاظ ومصطلحات وتأوهات تساهم بإثارته.
ويرغب الرجل في معرفة أدائه مع زوجته وفي حال أعجبت بقوته البدنية أم لا، لذلك فإنّ الاثتاء على فحولته ورجولته يشعره بالاثارة، بالاضافة الى رغبته ليشعر بأنّ زوجته وصلت لقمة النشوة والمتعة والشهوة معه، علماً أنّ ذلك الشعور يجعله مستثاراً ويرغب بالمزيد والمزيد من المعاشرة ولوقتٍ أطول.
ويجد الرجل متعة كبيرة بمشاهدة جسد زوجته واكتشافه لذلك يفضل ترك المصابيح مضاءة ليستثار الرجل أكثر، ويفضل تغيير مكان الجماع وطريقته من مرةٍ لأخرى حتى لا يشعر بالملل.

حركات تشعل شهوة الزوج وتفقده عقله وتثير جسده لأبعد حدود



شد و تضييق و تعطير المنطقة الحساسة وزيادة الرغبة ف الجماع في دقيقة جربي الان و كوني عروسة زوجك كل 
ليلة
المكونات
زيت الرمان
زيت الورد
زيت اللاافندر
الطريقة
نمزج الزيوت بنفس المقادير و نمسح قبل النوم بالقطن و قبل الجماع بحوالي عشر دقائق

ركّز جيداً في الصورة وستٌصاب بالخوف والذهول

قامت اسرة بأخذ هذه الصورة، وبعد ان ركزوا فيها انصدموا!. هل تستطيع ان تكتشف ما الخطأ فيها؟ 
هناك البعض من الذين رأوا هذه الصورة، يقولون أن جميع من في تلك العائلة من أصحاب العيون الزرقاء، عدا الطفل فهو يمتلك لون بنى غامق قاتم، ولكن حينما نبحث في ذلك الامر داخل علم الوراثة، فتقول الابحاث اذا قام رجل وأمرأة بالزواج، وهم لديهم عيون زرقاء فان كل أطفالهم سوف يأتون بعيون زرقاء، لان ذلك اللون من الصفحات المتنحية.
لكن حقيقة الامر ليست كذلك اطلاقاً فالسبب موجود اذا ركزت فى الصورة اكثر ...
شاهد ..


بالفيديو - 10 شعارات عالمية تحمل رسائل مخفية غير متوقعة

بالفيديو - 10 شعارات عالمية تحمل رسائل مخفية غير متوقعة

         

تحذير جنسي للرجال: "وضعية الفرس" تتسبب في كسر "أغلى ما تملك"!


نشرت صحيفة The Telegraph البريطانية دراسةً علميةً حديثةً قالت إن الوضعية الجنسية المعروفة بـ “وضعية الفرس” (المرأة فوق الرجل)، هي أخطر الأوضاع الجنسية على الإطلاق.
ووجد علماء أن الوضعية المعروفة أيضاً باسم “راعية البقر Cowgirl”، مسؤولة عن نصف “كسور” القضيب في غرف النوم.
كما كشف البحث الذي نشرته الصحيفة البريطانية، أيضاً أن "وضعية الكلب (التي تجلس فيها المرأة على أربع)"، تتسبب في 29% من الآلام التي يعاني منها الرجال.
في المقابل، فإن الوضع التقليدي المعروف بـ “الوضع التبشيري Missionary Position” (الرجل فوق المرأة)، يتسبب في 21% فقط من الآلام.
ونظر أطباء وأكاديميون في حالات المرضى في 3 وحدات للحوادث والطوارئ الذين يدخلونها وهم يعانون من حالات “كسور” قضيبية على مدى 13 عاماً، نصفهم قالوا إنهم سمعوا صوت كسر قبل أن يشعروا بالألم، وبعضهم قالوا إنهم عانوا من تورم القضيب.
متوسط أعمار الرجال كان 34 عاماً وبعضهم انتظر 6 ساعات قبل طلب المساعدة الطبية.
وخلص فريق البحث إلى النتيجة التالية، "دراستنا تدعم حقيقة أن الجماع بـ (وضعية الفرس) يحتمل أن تكون أخطر وضعية جنسية فيما يتعلق بكسور القضيب".
"فرضيتنا هي أنه (وضعية الفرس) تجعل المرأة تتحكم في الحركة بوزن جسمها كله على القضيب المنتصب، ما يجعل الرجل غير قادر على المقاطعة عندما يعاني القضيب من إيلاج بطريقة خاطئة، لأن الضرر الذي يقع عندها عادةً ما يكون طفيفاً لدى المرأة دون أي ألم، لكنه يكون شديداً على القضيب".
وأضاف فريق البحث، "على العكس من ذلك، عندما يكون الرجل هو المسيطر على الحركة، فلديه فرصٌ أفضل لإيقاف طاقة الإيلاج رداً على الألم المتعلق بضرر في القضيب، ما يساهم في تقليله".
ووجدت الدراسة أن 44 رجلاً حضروا المستشفى، مع وجود 42 "حالة تأكدت بعد التقييم السريري والإشعاعي والجراحي”. ومن بين هؤلاء، 28 أصيبوا خلال علاقة بين جنسين مختلفين.
ونُشرت الدراسة في المجلة الطبية Advances in Urology (التطورات في جراحة المسالك البولية).